Not known Facts About اقتصاد الخدمات
التسويق المحلي للعملاء المحليين: نظرًا لأن المنظمات الخدمية تقدم خدمات للأفراد في المنطقة المحلية، فإن هذا يجعل لديهم منطقة أصغر للمنافسة فيها.
وسوم: الخدمات السياحيةالخدمات الصحيةما هو اقتصاد الخدمات؟ما هو تأثير اقتصاد الخدمات على القطاع العام؟ما هي أنواع الخدمات الاقتصادية المقدمة؟مزايا اقتصاد الخدمات
وأشار مركز المعلومات في تحليله إلى أن الخدمات هي "أنشطة غير ملموسة، قد تكون مقترنة بمنتجات مادية، لكن إنتاجها غير ملموس، كخدمات الاتصالات"، ويتميز قطاع الخدمات بتشعب الأنشطة التي تندرج أسفل منها، ومن أمثلتها: تجـارة الجملـة والتجزئـة، والمطاعم والفنـادق، والنقـل واللوجستيات، والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والخدمات المالية والمصرفية، والتشييد والبناء والأنشطة العقارية، والتعليم والصحة والتسويق، والأعمال الإدارية والتجارية، والأنشطة الحكومية، والأنشطة الاجتماعية، والأنشطة الترفيهية والثقافية، والخدمات الأمنية، والخدمات المنزلية، كما يذهب البعض لتصنيف الخدمات وفقًا للعديد من المعايير، على حسب الهدف من الخدمة وحجم العمالة بها ونوع المستهلك والمنتج وسبل تسويقها وطبيعة الخدمة.
وأكد المركز في نهاية التحليل، أهمية خلق فرص إضافية لتصدير الخدمات المصرية ذات الميزة التنافسية، بما يسهم في تحسين وضع ميزان المدفوعات المصري، بالشكل الذي ينعكس إيجابياً على قيمة سعر الصرف وأداء المؤشرات المالية والاقتصادية كافة، من خلال جذب مزيد من الاستثمارات المباشرة في الأنشطة الخدمية، بما يرفع كفاءة القطاع وجودته التنافسية، وكذلك وضع إطار تنظيمي لذلك القطاع المتشعب بين العديد من الأنشطة، بما يضمن القضاء على أي لبس في تحديد طبيعة بعض الخدمات، بالتوازي مع تعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات مع الدول المتميزة في صناعة الخدمات ولا سيما المالية والتقنية.
الإبداع والابتكار: تعتمد الدول المتقدمة على الابداع والابتكار والتطوير للمحافظة على مكانتها استمرارها في عالم تشتد فيه المنافسة، ومن الممكن انطلاقا من الابداع الوصول إلى ابتكارات تؤدي إلى ادخال تكنولوجيات ومنتجات جديدة، والتي تؤدي إلى تحقيق التحول الرقمي و النجاح الاقتصادي.
في البلدان المتخلفة، تعمل غالبية الناس في القطاع الأولي. مع تطور الاقتصادات، يتم توظيف المزيد والمزيد من الناس في القطاع الثانوي. في الاقتصادات المتطورة، مثل تلك الموجودة في الولايات المتحدة واليابان وأوروبا الغربية، تعمل غالبية القوى العاملة في صناعات الخدمات.
بعض هذا دوري. تنتج الأسواق السلع كما هو مفترض، ولكن في نهاية المطاف يكون السوق مشبعًا ويتجاوز المعروض من السلع الطلب. عادةً ما يمر السوق بمراحل التضخم الفائض أو الفائض، حيث تشتري الأموال الموجودة في جيبك اليوم أقل مما كانت عليه بالأمس، والركود، الذي يحدث عندما يكون هناك ربعان متتاليان أو أكثر من التراجع نور الامارات الاقتصادي. سيقول الموظف الوظيفي السماح لقوى السوق بالتقلب في دورة خلال هذه المراحل.
يشير مؤيدو النظرية إلى ألمانيا وفرنسا واليابان - الدول التي أعادت بناء اقتصاداتها بسرعة بعد الحرب العالمية الثانية. ويشيرون إلى كيفية تقارب دول شرق آسيا مثل سنغافورة وكوريا الجنوبية وتايوان مع البلدان ذات الاقتصادات المتقدمة في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي. تعتبر الآن الدول المتقدمة نفسها.
كيف يمكن لوجهات نظرنا الاجتماعية الثلاثة أن تنظر إلى أفعالها? ما الذي قد يثير اهتمامهم أكثر في طرقها غير التقليدية؟ هل ستعتبر موظفة انحرافها عن المعايير خللاً اجتماعياً يخل بالتوازن الطبيعي؟ كيف يمكن لمنظّر الصراع أن يضعها في التسلسل الهرمي الاجتماعي؟ ما الذي يمكن أن تفعله المتفاعلة الرمزية من اختيارها عدم استخدام المال - مثل هذا الرمز المهم في العالم الحديث؟
في ظل هذا الشكل من الاشتراكية، يمكن أن تكون المزارع والمتاجر الصغيرة والشركات مملوكة للقطاع الخاص ولكنها تخضع للتنظيم الحكومي.
وأشار التحليل إلى وجود العديد من الفرص الكامنة في العديد من الأنشطة الخدمية التي يمكنها مضاعفة حصيلة صادرات الخدمات المصرية وذلك كالآتي:
في الاقتصاد الزراعي، تعتبر المحاصيل والبذور أهم سلعة. في مجتمع ما بعد الصناعة، تعد المعلومات المورد الأكثر قيمة.
وأضاف المركز أن نمو قطاع الخدمات في اقتصادات الدول لا يعني تقلص قطاع التصنيع، بل تساهم الخدمات في التوسع في التصنيع بفضل الميكنة والأتمتة، فقد أصبحت قطاعات مثل: التأمين" و"النقل واللوجستيات" و"الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات" تلعب دورًا في تعزيز الأداء الصناعي في ظل اعتبارها مدخلات وسيطة رئيسة.
أما فيما يتعلق بالتصنيع، فإنه لا يبدو واضحا حتى الآن أن المنطقة يمكن أن تسلك نفس المسار التقليدي الذي سلكته منطقة شرق آسيا نحو النمو الذي يقوده التصنيع. ومع هذا فإن هذا التقييم يستحق التأمل نظراً لأن قطاع الصناعات التحويلية في المنطقة، وإن كان يمثل نسبة ضئيلة من القيمة المضافة، يُعتبر في وضع أفضل من حيث الحجم مقارنة ببلدان شرق آسيا عندما انطلقت قاطرة النمو بها قبل نصف قرن (انظر الشكل أدناه).